عبارات عن المدرسة أقوال عن المدرسة والعلم
إن المدرسة عبارة عن مجتمع صغير ننشأ به، فيساعدنا بكل ما به من كوادر على التعلم ويمدونا بالمعلومات والمعرفة والثقافة التي تساعدنا على النمو واكتساب الخبرات العملية لنكون جاهزين لاستقبال الخبرات العملية في سوق العمل، وللمدرسة كل الفضل بالطبع في القيام والازدهار بأي مجتمع فمن خلالها نحن ننمو للأفضل، وبالتالي نساهم في نمو المجتمع من حولنا، ولذلك سنقدم لكم عبارات عن المدرسة قصيرة.
جدول المحتويات
عبارات عن المدرسة
للمدرسة الدور الأكبر في نشأة الطفل وزرع العلم والثقافة والسلوكيات به، فإن المدرسة يتلقى بها الطلاب العلم ويبدؤون المدرسة منذ سن صغير، ولفترة طويلة للغاية مما يساعد على نشأتهم وتكوين ما بهم من صفات، كما أنها تساعد على أن يكون الفرد أكثر اجتماعية وقادرًا على الانخراط في المجتمع والأفراد من حوله، ونظرًا لأهمية المدرسة فسنقدم لكم عبارات عن المدرسة:
- المدرسة هي بحر واسع من المعرفة، ومن دون المدرسة لغرقنا في بحر الجهل.
- إن المدرسة هي الموطن الأساسي للعلم والمعرفة والثقافة.
- مدرستنا هي وطننا الذي لا نشعر بمدى أهميته إلا بعد تركه.
- تقودنا المدرسة إلى طريق المستقبل المشرق والمنير.
- يمكن لكل فرد أن يحقق أحلامه وأن يصل إلى ما يطمح به عن طريق المدرسة.
- من يفتح باب المدرسة يغلق باب الجهل.
- المدرسة تستقبل الصغار وتخرجهم كبار قادرين على المواجهة والبذل والعطاء.
اقرأ أيضًا: عبارات عن التعليم والنجاح
أقوال عن المدرسة والعلم
ورد الكثير من العبارات والأقوال عن المدرسة وفضلها وكذلك العلم ودورهما الكبير في نشأة الفرد وتكوين ما به من صفات حميدة وكذلك ساعدت على ازدهار المجتمعات، ولذلك فقد جمعنا لكم أقوال عن المدرسة والعلم نقدمها لكم من خلال النقاط التالية:
- المدرسة تحارب الأخلاق السقيمة من خلال زرع الأخلاق الحميدة.
- إن المدرسة هي صدر رحب يحتضن الأبناء الصغار ويرعاهم رعاية الأم لأبنائها.
- من دون العلم لا يوجد حضارة ولا مجتمع ولا ازدهار، ومن دون مدرسة لا يوجد علم.
- إلى مدرستنا التي علمتنا كيف نواجه الصعاب وكيف نتخطى المحن، جزيل الشكر لكِ ولكل من ساعد في ذلك.
- ستظل المدرسة هي أفضل الأماكن التي يمكن زيارتها والأقرب إلى قلوبنا، ففيها عشنا طفولتنا وتربينا إلى أن كبرنا وأصبحنا نقود أنفسنا ونسعى ونجتهد بعلمنا الذي تلقيناه في المدرسة.
المدرسة هي بمثابة المنزل الثاني للفرد فإنه يقضي بها معظم وقته ليتلقى العلم كما أنها تعتبر بداية طريقة الحياة، وذلك لأنها تُكسبنا العلم والمعرفة والمعلومات إلى جانب الصفات الإيجابية التي يمكن أن يتحلى بها الشخص مثل الانخراط بين الآخرين وتكوين الصداقات وتوسيع دائرة المعارف وغيرها.