تجربتك مع حبوب لجام في العلاقة الزوجية

تجربتي مع حبوب لجام قام أحد الأشخاص بتدوين تجربته الشخصية حول استخدام حبوب لجام لمعالجة مشكلة القذف المبكر، حيث سنقوم ببحث تفاصيل أكثر حول هذا الموضوع إذا كنت تشكو من قصر زمن القذف وتتساءل عما إذا كانت حبوب لجام فعالة لهذه المعضلة أو ترغب في استكشاف تجارب مستخدمي حبوب لجام. للتغلب على هذه المشكلة فاحرص على متابعة قراءة المقال حيث سنوفر إجابات لكافة التساؤلات الدارجة عنها.

تجربتك مع حبوب لجام في العلاقة الزوجية

يسعى العديد من الذكور للحصول على تقييم شخصي من رجل مجرب لأقراص لجام لتحديد مدى نجاحها معه وذلك بهدف اتخاذ قرار مثقف بشأن ما إذا كان يجب عليهم تجربتها أم لا لهذا الغرض سنقدم لكم فيما يلي تلخيص تجربة أحد الأشخاص مع هذا العقار حيث وصفها في موضوع بعنوان “تجربتك مع حبوب لجام في الحياة الزوجية” وأفاد قائلا:

  • بالتأكيد أنا واع بالألم الناتج عن الشعور بالعجز الجنسي وتأثيره البالغ على سلوك الرجل ونمط حياته في الآونة الأخيرة لاحظت عدم قدرتي على ضبط رغباتي الجنسية لأكثر من دقيقة لكني اخترت تجاهل الموضوع تماما معتقدا أنه مجرد تعب مؤقت ناجم عن ضغوط العمل. قررت أيضا التوقف عن ممارسة العلاقة الحميمة مع زوجتي حتى تتحسن حالتي البدنية حتى لا أتعرض للإحراج لم ألجأ إلى التفكير في استخدام أي علاجات دوائية  مثل الحبوب لتحسين أدائي الجنسي.
  • بعدما أثرت المنازعات بقصد تفادي زوجتي لاحظت تحولها إلى العصبية الزائدة والتوتر الدائم وباتت تسبب المشاحنات وتشعر بالانزعاج المستمر مما أدى إلى حالة من الإحباط تخيم على البيت حتى إنني بت أترقب الانفصال في أية لحظة في البداية اعتقدت أن زوجتي فقدت صوابها ثم أدركت تدريجيا أن المشكلة لا تكمن في جنون بل في الاحتقان الجنسي من الواضح أنها لم تعد تطيق تجنبي لها وبدأت تسعى للتنفيس عن هذا الكبت والغضب الكامن في داخلها بأي طريقة ممكنة إثارة المشكلات معي أو مع أطفالنا.

تجربتك مع حبوب لجام في العلاقة الزوجية

  • تفاجأت حينما لاحظت أنها فضلت كبح جماح غضبها في أعماقها على أن تتناول الحديث معي بيد أنني بسرعة استوعبت الموقف بتقديري لعنصر الحشمة الذي يرسخ في النساء العرب كجزء لا يتجزأ من تربيتهن حتى من قبل أزواجهن مما يحول دون قدرتهم على الإفصاح الصريح عن مشاعرهن في الأمور الخاصة بالعلاقة الزوجية ولهذا السبب بادرت بقيادة الحوار معها، قدمت اعتذاري وعملت على توضيح الوضع بالكامل لها.
  • فهمت زوجتي الصعوبات التي أعاني منها واتخذنا قرارا بمعالجتها فذهبنا لزيارة الطبيب المختص بالصحة الجنسية للرجال الذي أرجع المشكلة إلى إفراط في القلق والتوتر بشكل عام وقدم لي نصيحة بتناول دواء مهدئ قبل إقامة العلاقة الزوجية بمدة تتراوح ما بين ساعة إلى ثلاث ساعات.
  • كنت مشفقا من إمكانية عجزي عن التحكم بنفسي مجددا ما كان من شأنه إسلامي بشدة وإضعاف ثقتي بذاتي لكن الواقع كان مغايرا تماما إذ استطاعت العلاقة الحميمة أن تستمر قرابة الأربعين دقيقة من ثم أظن أن عقار لجام من بين أروع العلاجات التي يمكن اللجوء إليها لحل معضلة القذف المبكر.
تجربتك مع حبوب لجام في العلاقة الزوجية
تجربتك مع حبوب لجام في العلاقة الزوجية

ما هي حبوب لجام للعلاقة الزوجية

تعد حبوب لجام من الأدوية المستخدمة لإطالة وقت القذف عند الرجال ليتمكنوا هم وأزواجهم من الاستمتاع لفترة أطول خلال العلاقة الحميمة تحتوي هذه الحبوب على المادة الفعّالة المعروفة بـ “الدابوكستين” والتي تعمل على زيادة مستويات هرمون السيروتونين مما يؤثر على النظام العصبي لإبطاء عملية القذف سنقدم في ما يلي بعض المعلومات الهامة بخصوص فعالية حبوب لجام طريقة الاستخدام الصحيحة لها والحالات التي يمنع فيها استعمالها.

اقرأ أيضًا: اقتراح أسماء مكاتب محاماة

طريقة استخدام حبوب لجام

يمكن استخدام حبوب لجام بالطريقة الآتية:

  • ينبغي تناول الأقراص قبل إقامة العلاقة الحميمة بمدة لا تزيد عن ثلاث ساعات.
  • يجب تناول العقار بأكثر من كوب ممتلئ بالماء.
  • من الممكن تعاطي العقار في أية وقت خلال النهار دون الاعتماد على كون الشخص قد أكل أو لم يأكل بعد. 

اقرأ أيضًا: تجربتي في مشروع سوبر ماركت وكيفية حساب الأرباح

الأعراض الجانبية لتناول دواء لجام

يعد هذا الدواء عموما من العلاجات التي تتسم بالأمان للرجال لكننا سنستعرض مجموعة من الأعراض الجانبية التي قد تبرز للرجل بعد تعاطيه لهذه المستحضرات الدوائية ينبغي على الرجل في حال ملاحظته لأي من تلك الأعراض أن يبادر فورا بزيارة الطبيب إذ يكون ذلك دلالة على أن تلك الحبوب قد تشكل خطرا جسيما على صحته وقد تؤدي إلى التعرض لجلطات نزيف أو توقف في عمل عضلة القلب وتتمثل تلك الأعراض فيما يلي:

  • حدوث ارتفاع في ضغط دم الرجل.
  • يشعر الرجل بأعراض كالدوران، الصفير في الأذنين ضبابية البصر أو أية حالات لفقدان التوازن العامة
  • تجربة إحساس مفاجئ بالقلق والتوتر دون وجود سبب واضح يكمن وراء هذه المشاعر.
  • ظهور العرق بشكل غير متوقع مصحوبا بإحساس بالحرارة الزائدة.
  • ضيق في التنفس أو الشعور بأن الأنف مسدود.
  • الشعور بالتنميل.
  • شعور طارئ بالعطش والحاجة الملحة لتناول الماء.
  • الرجفة.
  • الشعور بالتشتت وعدم القدرة على التركيز.
  • تورم في البطن مع الإحساس بامتلائها بالغازات الزائدة

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى